إيمان عزمي

ابتسامة باهتة أقرب للعزاء منها للفرح رسمتها،

أرادت أن تنتزعها حتى لا تختنقن

لكنهم أبوا أن يساعدوها إلا لالتصاقها بها.

فتشت في دقات قلبها عن لحظة زيف كي تسلمها لهم ليرضوا عنها،

لكنه كان ينبض بنار الحقيقة،

فبكت قبل أن تسلمهم ما بقى منها ليشحنوه بطاقة التمثيل ونامت

2 أكتوبر 2011 الساعة 10

التسميات: edit post
6 تعليقات
  1. غير معرف Says:

    من النادر أن تلعب الصدفة معي دورا إيجابيا ، أتنقل بين المحطات بضجر ، أتوقف أمام ( نايل تي في) التي لا أشاهدها أبدا ، أتساءل عن الفتاة التي أراها تتحدث عن رواية ما : أيمكن أن تكون هي ؟ أحاول تذكر الملامح التي رأيتها مرة في برنامج آخر منذ ما يزيد عن سنة .. ثم يكتب الاسم على الشاشة فيتضح كل شيء . ألف مبروك على نزول الرواية ، وعلى الظهور المميز في البرنامج ( رغم عدم فهمي لما كانت تسأله المذيعة بالفرنسية ) ، وما كان بحق ترك بي سعادة لم أشعر بها منذ وقت طويل..
    أحمد فياض


  2. سعيدة بتعرفي على مدونتك وان شاء الله من المتابعين لكل جديد

    تقبلي خالص تحياتي وتقديري

    دمتي بخير.


  3. سعيدة بتلك الصدفة
    وسعيدة أن الحلقة راقت لك
    وسأكون سعادة حين تقرأ الرواية
    خالص تحياتي


  4. أنا الاسعد
    شكرا وجع البنفسج


  5. إبتسآمه تخفى دآخلهآ أوجآع تلك الأنث القآبعه دآخلهآ

    فرضوآ عليهآ إبتسآمه وآهيهليجعلوآ منهآ وآجهه لكُل شئ مثآلى

    ليت بيدهآ الإختيآر للصرآخ

    بآذخه أنتِ وأكثر


  6. شكرا تراتيل على الرد
    وعذرا لتأخر ردي