كالمرض أنتَ
كم ترغب في شفائها منكْ؟!
تستل سيف شجاعتها لتقهر سيرتك،
فتغرسها في إرادتها.
تتسلل ليلا من طيفك لتنام
لكنها تنسى أن تُغلق نافذة احلامها المطلة عليك.
تقرر أن تشطب سيرتك من سجلات حياتها
فتحفر ابتسامتك بذاتها طرقا جديدة
تتوالى العكسيات لتصبغ علاقتكما،
فتتساقط قناعتها كاوراق الخريف. 16 سبتمبر، 2011، الساعة 12:45 صباحاً