طاردتني عينيكِ الممتلئة جنونا،
فتلألأت بعيوني نغماتي الراقصة على ألحانك الشرقية.
تلبستني روحك الجنية،
فغصت في عواطفكِ المحفورة بذرات جسدي
و انتشيت من ابتسامتكِ الطفولية
لكنكِ بين ليلة و ضحاها حولتي كل أشياءنا لرماد و أختفيتي.
سنوات من الترميم
وزار خلف زار علكِ تغادرين أعماقي
لكن تعويذاتي صارت ملك يمينك.
28 فبراير، 2011، الساعة 07:49 مساءً