كثيرا ما تسائل المرء متى تنتهى الازمة العالمية التى تسبت كما تدعى حكومتنا فى كل هذا الغلاء؟! لكن كثيرا ما نجد الاجابة الله اعلم ..
فهل ستكون مواجهات الحكومة دائما لكل المشاكل أن الله اعلم؟!
لقد خلق الله لنا العقل لنستخدمه لا لنتعاممل معه كزينة .. خلقنا التفكير لنستخدمه فى مواجهة المشاكل فهل لا يوجد فى حكومة دولة من يستطيع الاستفادة مما خلقه الله له ليحل لنا مشكلتنا التى يعلم الجميع انها لا ترتبط بازمة عالمية فالاسعار فى كل العالم انهارات إلا مصر زادتا كاننا نعوض العالم كله عن ذلك الانخفاض.
منذ عدة أيام بدا بركان ايسلندا فى القفز بالادخنة خارجة مما عطل حركة الملاحة فى اهم الدول المتقدمة فهل ما حدث هناك سيكون شماعة جديدة لاسبب اطلاق بعض المسؤليين بتصريحات غير مسؤله عن زيادة اسعار اللحوم؟! الامر الذي تسبب فى غلوها رغم توافر المنتج في السوق.
ربما علينا أن نتوقف عن تناول اللحوم علنا نمارس بعض الضغوط على الفئات المستفزة التى تغالى فى اسعاره دون سبب.
معاكِ حق يا ايمى فى كل مرة بيعلقوا شماعة لحد ما الشمعات كترت فى البلد وأنا بقول هما بيكتروا ليه ههههه :))
الحمد لله يا فاطمة الساحبة اختفت و البركان خف لكن الشماعة حجمها كبر أوى للأسف أمنى يا رب تنشقع ساحبتنا